الصنم، ليس مايعبد بذاته، أو لذاته، بل هو ذاك الوسيط بين العابد والمعبود، وتقدم له طقوس "تقديس" ومباركة، وهي مختلفة عن "العبادة"، لكونها ليست الرجاء اﻷخير، أو محط اﻷمنيات؛ ففي النهاية، هو مادة صماء.
ونقول عن فلان أنه صنم، ربما لتحجره، او عن أفكاره كذلك.
ونقول عن فلان أنه صنم، ربما لتحجره، او عن أفكاره كذلك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.