هذا المجتمع, يحتاجُ إلى علماءِ جيولوجبا, يفسرونَ لنا, بلغةٍ قريبةٍ, كيفيّة تطبُّق البنى التحتية الذهنية, لهذه الشّعوب, فوق بعضها البعض, على مرِّ السنينْ.
وعلماء ميثيولوجيا, يفسّرون لنا, أسباب الاعوجاج الحضاري, والتّلفيق التاريخي, الذي مرّت به, هذه الشعوب, في هذه الأرض, وتتبّعِ أثرٍ ما, من شأنه أن يدلَّ أو ينفي, تاريخيّة مَرمَطَة, أو قلّة كرامة هذه المجاميع البشرية.
وعلماء في "الجغراسيا" –حسب العماد أول طلاس- ليعطونا مبرّراً جغرافياً واحداً, على هذا الانحلال السّياسيّ.
وعلماء تشريح, يخرجون باكتشافاتٍ؛ ربما استثنائيّة, عن احتمال وجود, أو لِنقُل حتى احتمال الإصابة, ببعضِ الجلطات المؤدّية, لانسداد تامّ, في شرايينِ النَّخوة.
وبعضُ الميتافيزيكيين, ليبهروا العالم, ويطمئنوننا, بإعجاز ما, في مؤتمرٍ ما, بأننا لسنا بماضين, داخل نفقٍ مظلم, وأنّ الآخرة ليست أشدُّ ظلاماً.
طوفان آخر يا الله, أو أبابيل, أو لتأخذنا الصّاعقة, أو أيّ رحمةٍ أخرى, لشعبِكَ المحتار هذا.
وعلماء ميثيولوجيا, يفسّرون لنا, أسباب الاعوجاج الحضاري, والتّلفيق التاريخي, الذي مرّت به, هذه الشعوب, في هذه الأرض, وتتبّعِ أثرٍ ما, من شأنه أن يدلَّ أو ينفي, تاريخيّة مَرمَطَة, أو قلّة كرامة هذه المجاميع البشرية.
وعلماء في "الجغراسيا" –حسب العماد أول طلاس- ليعطونا مبرّراً جغرافياً واحداً, على هذا الانحلال السّياسيّ.
وعلماء تشريح, يخرجون باكتشافاتٍ؛ ربما استثنائيّة, عن احتمال وجود, أو لِنقُل حتى احتمال الإصابة, ببعضِ الجلطات المؤدّية, لانسداد تامّ, في شرايينِ النَّخوة.
وبعضُ الميتافيزيكيين, ليبهروا العالم, ويطمئنوننا, بإعجاز ما, في مؤتمرٍ ما, بأننا لسنا بماضين, داخل نفقٍ مظلم, وأنّ الآخرة ليست أشدُّ ظلاماً.
طوفان آخر يا الله, أو أبابيل, أو لتأخذنا الصّاعقة, أو أيّ رحمةٍ أخرى, لشعبِكَ المحتار هذا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.