رغم أن الكثيرين من علماء الدين ضعّفوا هذه الأحاديث, إلا أن آخرين أصرّوا على تقويتها وإطلاق بلاغتهم فيها, وهذا إن دلّ على شيء, فإنما سيدلّ على البلبلة والفوضى التي ينشرها هؤلاء الناس بين أوساط المسلمين العاديين, غير الدارسين.
الصورة رقم 1 فيها حديث قوة جماع النبي السوبرمانية.
الصورة رقم 2 فيها مثال على تطويع اللغة العربية والرغبة في ان يكون النبي سوبرمان أو ماشابه.
وكل ذلك من الصحيح ...
لمعارضي هذه الأحاديث الصحيحة .. لماذا لاتطالبون بحرقها منعاً للفتنة؟


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.